Chat with us, powered by LiveChat

عرق السوس – خلاصة العرقسوس

0.00AED
النوع : الحكيم
حالة التوفر : متوفر

عرق السوس – خلاصة العرقسوس

خلاصة عرق السوس – Licorice Extract

مُنتج DGL هو خلاصة عرق السوس المَعروف في العالم العربي بمذاقه اللّذيذ والذي يتم تقديمه في العَديد من المُناسبات وله وطُقوس خاصةً لتحضيره وتقديمه للناس. يتميز شراب عرق السوس بالبائع المُتجوّل صاحب الإبريق الضخم وطريقة سَكبه لشراب العرقسوس للمّارين في الشارع والأسواق، والطريقة الجميلة الفُلكلورية للمُناداة على شراب عرق السوس اللذيذ.

إن خلاصة عرق السوس تَحتوي على مادّة أحلى من مَذاق السُكر ب 50 مَرة! بالإضافة إلى نكهته المُميزة، فقد اشتُهر عرق السوس باستخدامه في طِب الأعشاب للشِفاء من الأمراض وقد عُرف بفاعليته في مُعالجة التهابات الجهاز التنفُسّي حيثُ يعَمل على طرد البلغم ويُساعد في تخفيف السُعال، سَواء كان ناجماً عن التهاب القصبات الهوائية، الربو، الحساسية أو نزلات البرد.

كما وأثبتت الأبحاث العِلميّة الأخيرة أن خلاصة عرق السوس تُساعد على تجديد بِطانة الجهاز الهَضمي وتُسرّع في عملية شِفائها، وبالتالي فهي فعّالة في عِلاج قُرحة المَعِدة، التهاب المَعِدة والأمعاء وعِلاج جُرثومة المَعِدة.

كما أُثبت عِلمياً أن تناول خُلاصة عرقسوس يُحسّن من عمل الغُدّه الدرقية. ولأن خلاصة عرق السوس فعّالة في عِلاج الالتهابات يتم استخدامها أيضاً للتخفيف من أوجاع التهاب المَفاصل والروماتيزم، وعِلاج الأمراض الجلدية وأمراض المَناعة الذاتية.

  1. للتخفيف من أعراض عسر الهضم: فقد يُساعد تناول جذور نبات عرق السوس في التخفيف من الآلام المُصاحبة لعسر الهضم الوظيفيّ (بالانجليزيّة: Functional dyspepsia)، وهو اضطرابٌ مُزمن يتسبب بالشعور بعدم الراحة في الجزء العلوي من البطن، حيثُ أظهرت دراسةٌ نشرتها مجلة Digestion عام 2004 أنّ استخدام مُستخلصات عدة أعشاب من ضمنها جذور عرق السوس، يُخفف من الأعراض المُصاحبة لعسر الهضم.
  2. خفض مستويات الكوليسترول في الدم: قد يُساهم تناول مُستخلص جذور عرق السوس في خفض مستويات الكوليسترول لدى المرضى الذين يُعانون من ارتفاعها، والمُصابين بفرط كوليسترول الدم (بالانجليزيّة: Hypercholesterolemic)، كما أنّ هذا النبات يمتلك خصائص مُضادة للأكسدة؛ وبالتالي فهو يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وذلك بحسب دراسةٍ نُشرت في مجلّة Nutrition عام 2002.
  3. يخفف من التهاب المفاصل الروماتويدي: (بالإنجليزيّة: Rheumatoid arthritis)، حيثُ إنّ مُستخلص نبات عرق السوس ومُستخلص جذوره يُقلل من خطر الإصابة بالضرر الناجم عن الأكسدة في أنسجة الكبد والكلى، مما يُقلل من الالتهابات الحادّة والالتهابات المُزمنة كالتهاب المفاصل الروماتويدي، وذلك حسب دراسةٍ نُشرت في مجلّة Journal of Biomedicine and Biotechnology عام 2010، كما أشارت الدراسة إلى أنّ مُستخلص جذور عرق السوس أدّى إلى نتائج أفضل من مُقارنة بمُستخلص عرق السوس بحد ذاته
  4. يزيل تشنج العضلات: إذ قد يُساهم تناول خليطٍ من الأعشاب يحتوي على مُستخلص عرق السوس في التخفيف من تشنُّج العضلات الهيكلية لدى مرضى غسيل الكلى؛ حيثُ إنّ تشنُّج العضلات يُعدُّ من الأعراض الشائعة لهذه الفئة من المرضى، وذلك بحسب دراسةٍ أجريت على الفئران ونُشرت في مجلة The American Journal of Chinese Medicine عام 2003.
  5. يقلل خطر الإصابة بمتلازمة تكيس المبايض: (بالإنجليزية: Polycystic ovary syndrome)، حيثُ إنّ تناول مستخلص عرق السوس يُساهم في تقليل خطر الإصابة بمُتلازمة تكيّس المبايض، وذلك من خلال تنظيم مستويات الهرمونات المُتعلقة بها، وذلك بحسب دراسة أُجريت على الفئران ونشرت في مجلة Integrative Medicine Research عام 2018.
  6. يخفف من حُمّى البحر الأبيض المتوسط العائليّة: (بالإنجليزية: Familial Mediterranean fever) هو اضطرابٌ مناعيٌّ وراثيٌّ يسبب ارتفاعاً متكرراً لدرجة الحرارة، والتهاباً مؤلماً يصيب البطن، والرئتين، والمفاصل، وقد تبيّن أنّ تناول مُستخلصات بعض الأعشاب؛ ومن ضمنها عرق السوس قد يُساهم في التخفيف من حمى البحر الأبيض المتوسط العائلية، وذلك بحسب إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلة
  7. تعالج البرد والتهابات الجهاز التنفّسي العُلوي والسُفلي مثل التهاب واحتقان الجُيوب الأنفية، السُعال الجاف، الكحّة، الربو (الأستما – Asthma)، تليّف الرئة Interstitial Lung Disease، والتهاب الشُعب الهوائية المُزمن. كما أنه يُساعد على إخراج البلغم والأوساخ من الرئة.
  8. يُعتبر عرق السوس – Liquorice من الأعشاب النادِرة التي تُسمّى ادابتوجين Adaptogen والتي تقوم بتنشيط الغُدّة الكظرية.
  9. توجد لخُلاصىة العرقسوس خاصيّة فريدة في تحسين جودة الحياة والتخفيف من حِدّة الضغط النفسي والجسدي في الأزمات والأعراض المُتزامنة، وكذلك المُساعدة على التأقلم مع الضغط النفسي وما يُصاحبه من أعراض كالضعف والوهن، التعرّق الزائد، التعب، الارهاق، برودة اليدين والاكتئاب.
  10. تعالج انقطاع الطمث في سِن اليأس Menopause لدى النساء وما يُصاحبه من أعراض.
  11. تستخدم لعِلاج التعب المُزمن CFS والإرهاق خاصّةً إذا كان بالتزامُن مع اضطرابات في الجهاز الهَضمي، كما يُحسّن من جودة النوم ويقلّل من الأرق Insomnia إذا تَم تناوله بجُرعات خَفيفة.
  1. تستخدم لتقوية جهاز المَناعة، والوقاية من الأمراض والالتهابات المُختلفة، خاصّةً لدى الفئة الأكثر عُرضة للإصابة بالأمراض مثل كِبار السن والمَرضى الذين يَشكون من ضعف المَناعة.
  2. تعالج الفيروسات والالتهابات المُزمنة مثل فيروس الهربس أو القوباء بأنواعها HSV.
  3. تعالج أمراض المَناعة الذاتية مثل التصلّب اللّويحي (MS)، الذئبة الحمراء (SLE)، مرض الروماتيزم Rheumatism وغيرها.
  4. تعالج مرض أديسون Addisson disease.
  5. تستخدم لتقليل الشهيّة والمُساعدة على إنقاص الوزن (إذا تم تناوله بجُرعات خفيفة) حيث أثبتت الأبحاث أن خلاصة العرقسوس تقوم بالتقليل من دُهون الجسم وبالتالي فإن تناولها يومياً بُجرعات خفيفة ولمُدة شهرين يَحُدّ من كُتلة الجسم ويَعمل على قَمع هرمون الألدوستيرون. أما إذا تم تناولها بجُرعات كبيرة فأنها تقوم بفتح الشهيّة للطعام.
  6. تعالج التهاب المَسالك البولية UTI.
  7. تعالج هَشاشة العِظام Osteoporosis.
  8. تعالج تقرّحات الفم وجُروح الفم.
  9. تستخدم للتعافي السريع بعد إجراء عمليّة جراحية أو بعد المُرور بضغوطات نفسيّة كبيرة.
  10. تعالج ضغط الدّم المُنخفض Hypotension.
  11. تعالج أمراض الكبد: مرض الكبد الدُهني Fatty liver والتهاب الكبد الغير كُحولي NAFLD.
  12. تعالج فرط برولاكتين الدّم Hyperprolactinemia (مُستويات مُرتفعة من هورمون الحليب في الدّم).
  13. تعالج الأمراض الجلديّة المُختلفة من ضمنها الإكزيما Eczema والصدفيّة Psoriasis، حيث أثبتت بعض الدراسات أن وضع جل (دُهون) خُلاصة عرق السوس على الجلد يُساعد في تخفيف أعراض الحكّة، التورّم والإحمرار.
  14. تعالج فرط كولسترول الدّم Hypercholesterolemia (ارتفاع مُستوى الكولسترول في الدّم).
  15. تعالج ارتفاع مُستوى البوتاسيوم.
  16. تعالج تشنجات العضلات Muscle spasm.(ضمن برنامج عِلاجي يَشمل أعشاب أخرى)
  17. تعالج بعض حالات العُقم لدى النساء والرجال.
  18. تعالج الكَلَف في الوَجه Pigmentation.( يُخلط عرق السوس – عرقسوس مع مواد أخرى ويُصنع منه كريم أو دُهون)
  19. تعالج حُمّى البَحر الأبيض المُتوسط أو الحُمّى المُتكرّرة.
  20. تعالج التهابات النسيج الضام.
  21. تعالج حُمّى القش المَوسمية وتعالج التهاب الأنف الحساسي أو الاستهدافي أو ما يُسمّى بحساسية الأنف.

موانِع الاستخدام:

  1. يُمنع استخدام مُنتج DGL لمرضى القلب.
  2. يُمنع استخدام منتج DGL لمرضى السرطان المُرتبط بالهورمون، مثل سرطان الثدي والرحم والمَبيض، أو سرطان البروستاتا.
  3. يُمنع استخدام مُنتج DGL لِمريض لديه احتباس سوائل في الجسم
  4. يُمنع استخدام مُنتج DGL لِمرضى السُكري.
  5. يُمنع استخدام مُنتج DGL لِمرضى الكِلى.
  6. يُمنع استخدام مُنتج DGL عند نقص البوتاسيوم في الدّم.
  7. يُمنع استخدام مُنتج DGL لِلنساء الحوامل والمُرضعات.

الأعراض الجانبيّة:

  1. يُعتبر مُنتج DGL آمناً لِلاستخدام.
  2. يُمكن أن تظهر بعض الأعراض الجانبيّة عند تناول مُنتج DGL لفترة طويلة تَستمر أكثر من شهرين مُتتاليين مثل: أوجاع رأس خفيفة، ارتفاع ضغط الدّم والتعب.
  3. تَزول جميع هذه الأعراض عند التوقّف عن تناول المُنتج.

بطاقة المنتج

الاسم العربي: اسم المرض الاسم العربي: اسم المرض الاسم العربي: اسم المرض الاسم العربي: اسم المرض الاسم العربي: اسم المرض الاسم العربي: اسم المرض الاسم العربي: اسم المرض

معلومات مهمة

السطر الأول لبطاقة الجودة السطر الأول لبطاقة الجودة السطر الأول لبطاقة الجودة السطر الأول لبطاقة الجودة السطر الأول لبطاقة الجودة السطر الأول لبطاقة الجودة السطر الأول لبطاقة الجودة

ارشادات:

بالاضافة الى الرزمة العلاجية المقترحة نقوم بارفاق نظام غذائي صحي , تعليمات يومية ونصائح هامة والتي يجب على المريض اتباعها لتساعده على الشفاء . لتحقيق الشافء التام , يجب على المريض المواظبة على العلاج والالتزام بالتعليمات وعدم الاستسلام والانسحاب في منتصف المرحلة العلاجية . كما يتوجب عليه الحفاظ على مزاج جيد وعلى حسن الظن بالله . حيث ان التفائل عامل مهم جدا في التغلب على المرض , لان للجانب النفسي دور هام وكبير جداً في تحقيق الشفاء

من أجلك:

ننصح المريض أن يبقى على تواصل مع طاقم مشفى الحكيم (مرة كل أسبوعين أو حسب الحاجة ) للاسفسار والتوجيه